1114 مشاهدة
0
0
مادُمت قانعاً بنفسك فلا تُغيرها لأجل أي أحد لكل انسان طبيعته التي تخصه وامكانياته التي لا يعرف أبعادها و حدودها أحد مثله
مادُمت قانعاً بنفسكفلا تُغيرها لأجل أي أحد
لكل انسان طبيعته التي تخصه
و امكانياته التي لا يعرف أبعادها و حدودها أحد مثله
لكن هذا لا يعني
أن ترفض أو تستبعد أي اقتراح بالتغيير قد يأتيك
عندما يشير عليك أحدهم بتغيير ما
فربما ،
كان يرى أن في التغيير خير لك
و هو ما أشار عليك به الا لأنه يريد صالحك ويراه الأفضل لك
فلكل شخص نظرته التي تختلف عن نظرتك
وازن اقتراحات الغير عليك
فان اقتنعت بها....فلا بأس أن فعلت
لكن ان لم تقتنع...فأنت لست مُضطراً للأخذ بها
و أنت...
ان أشرت على أحدهم بأمر ثم لم يعمل به
لا تأخذ الأمر بحساسية
وكُن مرناً ...
ولا تفسر عدم أخذه باقتراحك على أنه اهانه لك أو تقليل من احترامك .
في نهاية المطاف هي حياته هو و هو أدرى بما يريده .
واجعلها قاعدة عندك :
استمع للجميع...
ثُم فكر فيما قيل لك....
ثم نفذ بحسب ما يناسبك .
رمش
نشر في 21 تشرين الأول 2018
تابع
متابع
تابع
متابع
تابع
متابع
تابع
متابع
تابع
متابع
تابع
متابع